القائمة الرئيسية

الصفحات

مركز البطل لصيانه وتركيب الشاشات والدش صيانة منزليه العبور والذتون والتجمعات م/شريف 01288332237

كلمات ترنيمه وفيما أظنهُ لا يستجيب

كلمات ترنيمة  وفيما أظنهُ لا يستجيب

وفيما أظنهُ لا يستجيب
    يُرتب أمراً عجيبً رهيب
    يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
    بيدهِ فيصنع عهداً جديد

يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبهُ العجيب
وحينَ يطولُ الليل الرهيب
أراهُ يضئُ أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد

فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب



يزلزلُ أسوارَ سجني العتيد
ويُعطي لنفسي سلاماً عجيب
ويسكبُ زيتاً وماءاً وخمراً

يُضمد جُرحي إلى أن يطيب
رأيتهُ يَنظر من فوق الصليب
ويرقبُ رجوعي له من بعيد
ودمهُ كنبعٍ شفاءاً وحباً  
حياةً وبراً لمن يُريد

فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
 

وفيما أظنهُ لا يستجيب
يُرتب أمراً عجيبً رهيب
يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
بيدهِ فيصنع عهداً جديد

يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبهُ العجيب
وحينَ يطولُ الليل الرهيب
أراهُ يضئُ أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد

فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب

يطمئنُ خوفي يُنير السبيل
له سلطاناً على المستحيل
يُكففُ دمعي ويرفعُ حملي
علي كَتفيه بطول المسير
نظرتُ إليه بعين العبيد
فمالَ إليً كّأب رحيم
يَهرعُ لعوني ويعرفُ وجعي      
ويَدعوني ابناً بين البنين  
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب      
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب


كلمات ترنيمة وفيما أظنه لايستجيب
اللمسة الشافية 

ترنيمة وفيما أظنهُ لا يستجيب

وفيما أظنهُ لا يستجيب
    يُرتب أمراً عجيبً رهيب
    يحلَ قيودي ويُطفي اللهيب
    بيدهِ فيصنع عهداً جديد

يظلُ أميناً وديعاً قريب
فيُخجل قلبي بحبهُ العجيب
وحينَ يطولُ الليل الرهيب
أراهُ يضئُ أمامي الطريق
ويفتح أمامي باباً جديد

فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب


العدد الاول
يزلزلُ أسوارَ سجني العتيد
ويُعطي لنفسي سلاماً عجيب
ويسكبُ زيتاً وماءاً وخمراً

يُضمد جُرحي إلى أن يطيب
رأيتهُ يَنظر من فوق الصليب
ويرقبُ رجوعي له من بعيد
ودمهُ كنبعٍ شفاءاً وحباً  
حياةً وبراً لمن يُريد

فكيفَ أظنهُ لا يستجيب
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب

العدد الثاني
يطمئنُ خوفي يُنير السبيل
له سلطاناً على المستحيل
يُكففُ دمعي ويرفعُ حملي
علي كَتفيه بطول المسير

نظرتُ إليه بعين العبيد
فمالَ إليً كّأب رحيم
يَهرعُ لعوني ويعرفُ وجعي      
ويَدعوني ابناً بين البنين  
 
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب      
فكيفَ أظنهُ لا يستجيب

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. ترميمه رائعه من كاتب الكلمات والملحن كامل تحياتي

    ردحذف

إرسال تعليق

برجاء المشاركه والرد لتبادل الافكار والتشجيع